يا نُجوما ً زينت ثوب الليالي , أُحضنيني و اعلمي سرّ إنفعالي , سأناجي الله ربّي ذا الجَلال , بخضوعي و لجُوئي و سؤَالي , خيّم الصمتُ فأرسلتُ ثَنائِي , ثُمّ أتبعتُ ثَنائِي بِرجَائِي , و رويتُ الأرض دمعا ً من بُكائي , و علمتُ أنّ عزي بامتثالي , خشع الإحساس و الدمعة تجري , ضَرَبات القَلب زلزال ٌ بصدري , ي إلَهِي غَارق في بحر وزري , نَادِم ٌ وَ أشتكِي مِن ضعفَ حَالِي , اِرتَقت رُوحِي و عَادَت تحتَويني , عِندَما أنزلَتُ للأرض جبيني , فرحة التّوبة ظلّت تعترينِي , و سيبقى ذكرها دوما ً بباليِ .