لاتجاملني وتتركني....~

لا تجاملني على أخطائي فإنك تخدعني
لا تجاملني بكلمة شكرا فإنك تزرع الشوك من خلفي فإذا تبين لي خطئي فمن الصعب الرجوع
لا تجاملني فإنك ستكون السبب لسقوطي في الجهل
لا تجاملني وإن صرخت في وجهك
لا تجاملني أرجوك لا تجاملني
لا تجاملني على قبيح فعلي
لا تجاملني فإني سأعتبرها وقت معرفتي للحقيقة خدعة
لا تجاملني وتزين لي الخطأ بسيل من الكلمات المسمومة
لا تجاملني بل أشدد علي لأتعلم منك
لا تجاملني فإن المجاملة تتركني جبلا من جهل
لا تجاملني فإن المجاملة تتركني بحراً من أوهام
لا تجاملني فإن المجاملة تجعلني أبني قصراً على الثلج إذا ذاب أنهار
لا تجاملني وقل لي خطأ
لا تجاملني وقل لي أرجع
لا تجاملني وقل لي أسكت




ألا يكفي يا صديقي ؟
أن تراني على خطأ وتستمر في مدحي حتى تكسب رضاي .....
لاكفى.. لا أريد منك ذلك ولا أريد منك مدحي ولكن أريد أن تنصحني وتصارحني
بأخطائي حتى لا أكررها .



]في الختام
لا نستطيع أن نرى عيوبنا إلا بعيون من حولنا .
هل نستطيع أن نبوح بعيوب من نحب ؟
و لكم أترك الإجابة على هذا السؤال ....

يسلمووووو تقبلي مروري

assami كتب:

تسلمي غاليتي
لما ارى عيبا في صديقتي او قريبتي اذكره لها
ان كان يستحق التصحيح في وقته صححته وان لم تشا فما عليا الا تقديم النصح لها
وبيان موقفي لها
وانا في طبعي لا اجامل ابدا
اذا كان جيد فهو جيد واذا لا فلا
لم اتعود المجامله
تسلمي حبيبتي على طرحك
بارك الله فيك

صح والله ... معك حق غلاتي

بوركت وسلمت اناملك التي خطّت هذا الرد الفوّاح

بارك الله فيك
وحفظك ورعاك

انا ليا مين غيرك كتب:

يسلمووووو تقبلي مروري

جزاك الله بالمثل

العفو اخي
شكرا لزيارتك

وجازك الله بالمثل

الله يعافيك اخي

شكرا لمرورك

بدون تعليق والسلام [b]

شاكرة لك حضورك الصامت



شرفتني ونورت المكان

وعليك السلام ورحمة الله

يقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (رحم الله امريء اهداني عيوبي) واكثر من ذلك وقبله يقول المولى تبارك وتعالى وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) والنصيحة هي امانة في عنق الناصح للمنصوح.
وتوجد نقطة مهمة جداااا ربما هي فلسفية بصراحة ما اراه انا شخصيا
ولي هي: مرات متكون العلاقة بين اثنان ناذرا ما يلتقو اكيييد الكل
تظهر بينهم غير الصفات الحميدة واذا علق اي شخص على الاخر
بلمدح والمجاملة فهو معذور لانو لم يرا الا الخير منه
وان شااء الله تكون رسالتي وصلت
وشكرا على الطرح والله يجعله في ميزان حسناتك ياارب
ولي عودة ان شااء الله

sayad كتب:

يقول سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: (رحم الله امريء اهداني عيوبي) واكثر من ذلك وقبله يقول المولى تبارك وتعالى وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر) والنصيحة هي امانة في عنق الناصح للمنصوح.
وتوجد نقطة مهمة جداااا ربما هي فلسفية بصراحة ما اراه انا شخصيا
ولي هي: مرات متكون العلاقة بين اثنان ناذرا ما يلتقو اكيييد الكل
تظهر بينهم غير الصفات الحميدة واذا علق اي شخص على الاخر
بلمدح والمجاملة فهو معذور لانو لم يرا الا الخير منه
وان شااء الله تكون رسالتي وصلت
وشكرا على الطرح والله يجعله في ميزان حسناتك ياارب
ولي عودة ان شااء الله

قلت وقولك الحق اخي: لا تعقيب ولا تعليق مادام حضر قول العظماء

العفو اخي

عبدالرزاق حماد كتب:

هاقد عدت لأعلق على ما خطت انامك ايتها الزهراء
عن تميم الداري رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ الدين النصيحة ثلاث _اي ثلاث مرات_ قلنا لمن يارسول الله ، قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم ]رواه مسلم .
امرنا ان نتواصى بالحق لاغير اما المراء والمظاهرة بغير الشعور فليس من البر في شئ
وقد نضطر احيانا للمجاملة ومنطق الضرورة هنا نزولا عند حديث النبي عليه الصلاة والسلام [من لم يشكر الناس لم يشكر الله ] وفي الغالب الشكر مرده الى طلب الإستزادة
اما النصحة في الحديث فإن النبي خصها لله بأن يعبد فلا يشرك معه غيره ولكتابه بأن يصان ويحفظ ويتبع منهجا ونموذجا كما كان النبي قرآنا يمشى على الأرض ، أما النصح للرسل ان يتبع ولنا في المثل
والنموذج لهذا أمرنا بالإتباع ونهينا عن الإبتداع ، والنصح لأئمة المسلمين ان تراقب تصرفاتهم
بحيث ينصحون عن اخطاءهم ومن يتصدر لهذا الراسخون من اهل العلم الذين وضع الله فيهم هبة للعالم
ويكون سرا لا علننا
اما للعامة تكون بتوجيههم وتنوير بصائرهم بما آت الله العلماء من فطنة في قول الحق امرا والتبيه لغيره رغبا ورهبا
موضوعك او صرخك اثارني دخلت في المرة الأولى جائعا وعوتبت على تعليقي الصامت

بارك الله فيك اخي

وصح لسانك

وجعلنا واياكم من الصالحين الناصحين

هههههه لم اعاتبك اخي على تعليقك الصامت بل شكرته
على كل: شكرا لحضورك المتجدّد
شرّفني

مشكوووووورة
واصلي ابداعك
بانتظار جديدك