في زمن الفِتن ..نتحتاج - في هذه الفترة الدقيقة من حياتنا - أن نراجع مسيرتنا خلال تلك القرون، ((على ضوء الكتاب والسنة)) اللذينَ أخرجا من قبل/
" خير أمة أخرجت للناس " ، واللذين هما معيار [b]خيرية هذه الأمة.
*على قدر استقامتها عليهما تتحقق خيريتها، وعلى قدر انحرافها عنهما تظل تنحدر حتى تصير إلى ذلك.
عنهما تظل تنحدر حتى تصير إلى ذلك الغثاء الذي تحدث عنه الرسول صلى الله عليه وسلم ( وهو يرى تلك الفترة العصيبة بنور الوحي: " يوشك أن تداعى عليكُمَ الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها.*
قالوا: أمن قلة نحن يومئذ يا رسول الله؟ قال: لا! إنكم كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل.. "
مما اعجبني،،*
فاحببت ان تستفيدوا..