منقووووول للفائدة

javascript:emoticonp('')


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


إخواني وأخواتي الأعزاء

أكتب لكم هذه الكلمات وأسأل الله العظيم أن ينفع بها قائلها وكاتبها وقارئها

أقول مستعينا بالله:

في الحديث ((إن الناس إذا رأوا المنكر فلم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقاب منه)) ..... ( رواه أحمد وأبوداود والترمذى ، وقال:حديث حسن صحيح ، وابن ماجه والنسائى وابن حبان فى صحيحه والعدني والحميدي. ولفظ النسائى: إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول: « إن القوم إذا رأوا المنكر فلم يغيروه عمهم الله بعقاب » ، وفى رواية لأبي داود: سمعت رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم يقول: « ما من قوم يعمل فيهم بالمعاصي ، ثم يقدرون على أن يغيروا ، ثم لا يغيروا ، إلا يوشك أن يعمهم الله منه بعقاب ».


من هذا الحديث عزمت على أن أكتب في هذه الصفحة عن ظاهرة منتشرة في أغلب المنتديات ألا وهي ظاهرة.............
يقول الله -تعالى- : ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ * وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فَرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ ..... ) ..... ( النور: 30 ، 31 ).

وعن أسامة بن زيد رضي الله عنهما عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: ((ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء)) ..... " البخاري : النكاح (5096) ، ومسلم : الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار (2741) ، والترمذي : الأدب (2780) ، وابن ماجه : الفتن (3998) ، وأحمد (5/210) ".

وعن أبي سعيد الخدري أن رسول الله قال: ((إن الدنيا حلوة خضرة وإن الله تعالى مستخلفكم فيها فينظر كيف تعملون؛ فاتقوا الدنيا واتقوا النساء))

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" إن الدنيا حلوة خضرة. وإن الله مستخلفكم فيها ، فينظر كيف تعملون ، فاتقوا الدنيا ، واتقوا النساء ؛ فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء " ..... ( رواه مسلم ).





" إن الدنيا خضرة حلوة ، وإن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون ، ألا فاتقوا الله واتقوا النساء " ..... " مسلم : الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار (2742) ، والترمذي : الفتن (2191) ، وابن ماجه : الفتن (4000) ، وأحمد (3/61) ".



أيها الأعزاء الظاهرة هي وضع صور النساء في التواقيع أو في الصور الشخصية وأغلبها متبرج سافر فاتن للناس
أقول لك أيها الأخ المبارك وأيتها الأخت المباركة إذا ابتليت بالنظر للصور المحرمة فاستر على نفسك ولاتجعلها رمزا لك تدل على شخصيتك ولا تأخذ إثم غيرك معك وإذا بليت فاستتر

اللهم اهدي شباب المسلمين وفتياتهم سبل الرشاد

إخواني وأخواتي: أرجو من كل من يقرأ هذا الموضوع أن يغير صورته الشخصية أو توقيعه إن كان فيهما صور نسأء وليحتسب الأجر في ذلك ومايدري الشخص فإن الله قد يغفر له ويتوب عليه ويقبل دعاءه بهذا الفعل الصغير الذي فعله ابتغاء مرضات الله
javascript:emoticonp(':%D8%AA%D8%AD%D9%8A%D8%A9:')

للفائدة لا اريد ردود

جزااااك الله خيرا.. على هذا المجهود الرائــع..
بــارك الله فيــك على الموضـــوع ..
الى الأمـــام..
لاتبـخل عليــنا بجـــديــدك..
و تقـبل مروريـ..
تحياتي..

بارك الله فيك اخي
موضوع قيم
ننتضر المزيد
مع تحياتي
تقبل مروري